أفادت مصادر "النشرة" بأن توسيع دائرة التدمير الإسرائيلي، في الأيام الماضية، من خلال الغارات الجوية، والتهديدات التي توجه إلى السكان في مناطق جديدة من أجل إخلاء منازلهم، وكان اخرها التهديد الموجه إلى سكان عدد من المباني في مدينة صور، لا أهداف عسكرية له، بل هي تأتي من باب الضغط السياسي، الذي يقود إلى إطالة أمد العدوان أكثر، بالرغم من الجهود الدبلوماسية القائمة من أجل الوصول إلى إتفاق لوقف إطلاق النار، قبل موعد الإنتخابات الرئاسية الأميركية في 5 تشرين الثاني المقبل.